كنت في مكان لا اعرف فيه سوى الجدية بالعمل,,
التقيت بأشخاص ولكن كانو كغيرهم من الاشخاص,,
وخلال يومان ادخلوني حياتهم رغم انني غريبة عنهم..
تعلقت بهم وزاد حبي لهم,,
واتى قرار رحيلهم المفاجئ من السلطة العليا..
هي نفسها تلك السلطة التي عرفتني وجمعتني بهم..
واتى اليوم الموعود كغمامة سوداء لا مفر منها,,
لن انساكم ماحييت,,
ولن انسى تلك (الغرفة) التي جمعتنا بكل حب ,,
تقبلو خالص حبي واشواقي..
إهداء إلى أروع 4 بنـــات..
أحبكم..